رؤيا لم اجد لها أي تفسير
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخي الكريم أو اختي الكريمه
بعد التحيه هناك رؤى كثيره رئيتها واقسم اني لا اقول ولن اقول غير الصدق
ولم اجد لها أي تفسير عند احد
واتمنى ان اجد تفسيرها عندك
سوف ابدا بهذه الرؤيا
إن استطعت تاؤيلها سوف اسرد لك غيرها انشاء الله تعالى والكثير منها كما أنني أعتقد أن جميع رؤاي مترابطه في ما بينها
الاولى
ترائيت في اول يوم من شعبان الراحل الموافق في 1439ه انة يتنزل على صدري صفحات الفرقان كما كنت اسميه وهي نفسها صفحات القران وكانت تتنزل من غمامه سوداء الى صدري نور يصدع في صدري مع كل صفحه تنزل لصدري وكنت اشاهد ضل اشخاص كانو في غرفتي لم اشاهدهم غير ضل على جدار الغرفه وانا كما نمت في مكاني وفرشي وغرفتي وممتد على الفراش ثم ترائيت الشيطان ذو قرون كبيره على راسه
وله وجه قبيح ولازالت ضفحات القرآن او الفرقان كما كان مكتوب بجانبه من نور ( الفرقان )تتنزل الى صدري وتبقت قليل من صفحات الكتاب فقط .
وعندما شاهدت الشيطان فزعت وخفت خوف شديد ثم قريت ايات من القرآن وعاودت النوم فترائيت وكاني في السماء وبيدي سيف ويساري الشمس ويميني
النجوم وكانت معلقه في السماء حجمها صغير ومضيئه بجاني الايمن و كنت اعتقد انها ملائكه في نفسي
وكان الشيطان امامي فمددت يدي اليسرى للشمس وقبضتها وكانت مشتعله في يدي وحجمها كحجم البرتقاله ورميته بها ولاكنه لم يتأثر بها فا امرت النجوم والكواكب وكانهن ملاءكه حسب اعتقادي ولم يتأثر بهن ايضا ورئيتهن صرعا امامه فرئيت اذا بي اجره با احدا اقدامه بيدي وكان جسده وراسه ينسحبا خلفه وكان يتوسل لي ان اتركه وانه سوف يتوب ولاكني التفت اليه وقطعت راسه بعد ان هممت لتركه وعفوه ورئيته يحاول ان يجمع راسه وجسده من جديد فعدت اليه وقطعت راسه وجسده الى اجزاء كثيره وكنت اركلهن حتى افرقهن وكي لايعود من جديد ويجمعها وانتظرت حتى تيقنت انها توقفت حركة اجزاءه المقطعه وانها انتهت الحياة فيه ولا احتمال لرجوعه
فصحوت على تسبيح صلاة الفجر والله على ما اقول شهيد ...